تم إصدار بيان من قبل الأستاذ الفاضل عبد العزيز الفريح الذي يحمل منصب رئيس اللجنة التوجيهية التابعة لوزارة المالية في المملكة العربية السعودية يعلن عن مشاركة دولة السعودية في حقبة من نوع مختلف تنتمي إلى الإستدامة المالية، كما أنها تكلفت جزء مادي متوسط لا يصل إلى مبلغ كبير والذي تم تحديده من قبل رئيس اللجنة
كذلك قد تم إنشاء تجديدات في العديد من الأسواق وخاصةً أسواق الدين بجانب الاهتمام بالتطورات المستقبلية، كما ساعدت تلك الإصلاحات الخاصة بالاقتصاد في زيادة نسبة الجدارة الائتمانية التابعة لـ المملكة العربية السعودية بجانب أنها ساعدت أيضًا وزارة المالية في مساواة نسبة المال وكل ذلك لأن تلك الاستدامة مهمة بالنسبة للنظرة الاستراتيجية ولا تخص فقط الاستباقية وليس لها أي دور في ردود الأفعال.
كما أن هذه العملية ساعدت بشكل كبير في تحقيق استراتيجية كبيرة وكانت مطلوبة بالفعل بجانب تقدم المركز الخاص بإدارة الدين العام، لذا فإن هناك عدة عناصر يجب أن تتناسب مع بعضها البعض وذلك ما حدث بالفعل ومن تلك العناصر: الحجم، النوع، التوقيت وكذلك السعر أيضًا وكل ذلك لكي يتم تكوين مهمة استراتيجية تتميز عن باقي المهمات الأخرى واهتم بها المركز الخاص بها بجانب مشاركة الوزارة المالية في ذلك العمل.
اهتم المركز الخاص بالتواصل والمعرفة التابع لـ الوزراة المالية بتنظيم نسخة أخرى من ديوان المعرفة واحتلت هذه النسخة المركز الخامس من الديوانية وحملت النسخة اسم خاص بها وهو ” تطور أسواق الدين والتطلعات المستقبلية ” وتم كل ذلك تحت إشراف الأستاذ الرئيس عبد العزيز بن صالح الفريح باللجنة التوجيهية التابعة وزارة المالية.
اقرأ أيضا : عملة البيتكوين تتراجع دون أدنى متوسط السعر خلال آخر 200 يوم
صدرت بعض الأقوال نحو ديوان المعرفة أنه يعتبر من أهم وأكبر المبادرات التي تم إنشاؤها من قبل مركز التواصل التابع لـ المعرفة المالية، كما تهتم القيادة الخاصة بالمعرفة المالية بالأشخاص الذين لديهم رغبة كبيرة في الاطلاع على المنظومة المالية بشدة والمتخصصون في القطاع المالي وبعض الجهات الأخرى، لذلك فقد تمت تلك المبادرات لرغبة المملكة العربية السعودية في نشر الثقافة المالية ومساعدة الدولة على التقدم.